مــســلــســل خـــطــوـوـو ــبه مـدبــلــج بــصــوتـ أنــوــثـي \\ رآآآآآآآئــعـ جدآ

بســـمـ الله الرحمــن الرحيـــم

الساعة تشير إلى السابعة والنصف يا مخرج

انتهينا

انتنهينا ؟

لم نبدأ حتى الآن !

اقصد انتهينا من إعداد الصوت, وجهاز الستجيل

عندما أقول رقم واحد تبدئين

اتفقنا سيدي

ثلاثة

اثنان

واحد

أنا إنسانة اجتماعية, متفوقة, وطيبة القلب, في صغري كنت أحب الحياة, متفائلة, شقية

ستوب

ماذا هناك؟

هل هناك مشكلة في الصوت !

لا

إذن !

مممم المقدمة, تقليدية, استبدليها

حسنا سيدي

امهلني من الوقت 7 دقائق

لك ِ ذلك, لا أكثر

دقيقة

دقيقتان

ثلاث دقائق

خمس دقائق

سبع دقائق

بدأنا

ثلاثة

اثنان

واحد

كثيرا ً ما نقسو على أنفسنا, لـ نتحكم بالواقع على شكل صحيح, ومستقيم

لأي شيء.!

لنرضي ضميرنا الذي قليلا ً ما يرضى هذه الأيام

نثرثر كثيراً, ونضحك كثيرًا, ولكن هناك,

قلب داخلنا يبكي,

, ,

سأحكي لكم, كما كنت أشكي لصديقتي ( قصة خطوبتي ) أو بالأصح ( مسلسل خطوبة )

بسيناريو خاص, لمسلسل حقيقي

,

كنت فتاة, وحيدة, من بين أخوة أشقياء, تربيت معهم, وعشت معهم, حياة أكثر ما أسميها ( ملل )

نتضارب كثراً, لا تفتحوا أعينكم على الآخر, نعم أنا أتضارب, بشكل يومي, ونغضب من بعضنا, ونتخاصم دائما

أصلا ً كنا قليلا ً ما نرضى, ولا نرضى إلا لملل ( الخصام )

لن أحكي لكم طريقة حياتي اليومية, كيف أعود من المدرسة, وكيف أستقبل, وكيف أهان بتنغيص نومي, لشقاء في نفس أخوتي, التي لا أعلم كيف أننا فعلا ً دم ٌ واحد, ومن بطن واحد !

كنت أشعر, أن حتى لو كانوا غرباء ورأيتهم في الشارع هكذا, لكرهتهم, حتى لو كنت لا أعرفهم

قد تصفونه مبالغة, لا, إنه القهر !

,

عشت أيامي, بروتينها المعتاد, صراخ أبي وأمي, يفجر أذناي, ويجعلني أصرخ, ( يكفي ),أما ينقصني أخوتي !

ونسيت أن هؤلاء هم سلسلة لمن فوقهم !

, ,

مرت سنوات الإبتدائية, والمتوسطة, ورزقنا ( ببنت ),كم كانت فرحتي عظيمة,

الآن أستطيع أن أحكي ككل الفتيات, ( أختي فعلت, وأختي ساعدتني, وذهبت أنا وأختي ..... )

أخبرت الجميع, من أعرف ومن لا أعرف

حتى آن البعض, لتوه عرف أني كنت بلا أخت

آه ما أجمل أن يكون هناك أنثى غيري في المنزل, على الأقل اشعر أنها تشاركني همومي, وإن لم تفعل, فقد تحس بما أحس به

,

كبرت الآن وأصبحت في الثانوية, ووصلت مرحلة ثالث, مرحلة الجد وتحديد المستقبل بالنسبة للفتيات

أما بالنسبة لي, فكانت استهتار ونوم وغياب

ضحك ٌ في اوقات الفراغ, ونوم أثناء الحصص

نعم أقرأ في عيونكم لومي, لأني فتاة ذكية, شاطرة, لدي ثقافة واسعة, لا يمتلكها غيري ممن عرفت بحياتي

حفظت التاريخ الإسلامي في صغري, وقرأت كم هائل من الكتب

لكن الآن لم ينفعني, ولن أنتفع بشطارتي,

لأني لا استطيع,

أو بالأصح تغير منطقي الذي علمني/ ( أن العلم نور, وهو الحياة كلها )

تعلمت أن الحياة / حب, وألم, هذه هي الحياة, أما العلم فلا حاجة لي فيه الآن

,

المخرج : لا إثارة في ذلك, البشر لا تحب التلميح

احكي ما حدث بلا مقدمات

,

حسنا ً كما تأمر, نسيت أن الألم, لا يجعل غيرك يشعر بك, حتى وإن تعبت في وصفه

,

,

في تلك الفترة ( الثالث ثانوي )

تقدم لي رجل !

تخيلوا !

تقدم لي ( رجل ) بمعنى ذكر !

آوه نسيت أني لم أخبركم مدى كرهي للرجال, ومدى احتقاري لهم, ولأجسادهم, التي لا معنى لها حين قسوتهم

نعم, أعلم أني أجرح البعض, لكني أكرههم, ولا أحب أن أسمع عنهم أي شيء

حتى قصص الخطوبة والزواج والحياة معهم, تصيبني بالتقزز

كيف لا

وأنا ذقت المر في منزلنا, من ذكور

لا أنكر أن والدي كان مدللاً لي, ومنفسي الوحيد, لكنه يعود لأصله الذكري في أيام كثيرة

,

طلب رؤيتي

لا أعرف كيف وافقت !!

,

خرجت, ورآني

,

رأيته !

أحببته !

لا مستحيل

كيف يحدث هذا

,

هناك شيء يتراقص في قلبي, هل هو ....؟

لا

إنه الإرتباك والمغامرة

لا

لا

لا أريد, تذكَّري هو ( ذكر )

,

لكنه ليس ككل ( الذكور )

أوَ أصابني الجنون !

لا اشعر أنه مثل ابي, أو أخي, أو أخي

اشعر بأنه

بأنه

لن يفهمني أحد

, ,

المخرج : دعي الوصف جانبا ً, واسردي ما حدث

,

,

أمرك سيدي

, ,

نعم, أحببته

أو يتخيل لي

لكني أحببته

طلب محادثتي, وحادثني

, ,

المخرج : كيف يحادثك, وهي فترة خطوبة فقط !

,

لا أعلم, لكن هذا ماحدث

, ,

&

طلب رؤيتي
رآني
رأيته
قد أحببته
طلب محادثتي
حادثني

,
,

أترون كل ما يحدث على وجه السرعة, حتى أنا لم أتوقع هذا
,

كانت لحظات جميلة, وممتعة
لأول مرة استمتع بصوت رجل !
كنت أصمت كثيراً , وأضحك همسا ًً

,

تحدثنا, وتحدثنا, في أغلب الأشياء
فكنت أحادثه كصديقي, أخبرته بأسراري, وكل ما يضايقني,
كم كان قلبا ً ( ذكريا ً) رحوما ًً, ساعدني في مشاكلي, وأعطاني جرعة من القوة لمقاومة الحياة
كانت أيام لا تنسى

,

وعلى حين غفلة
وكم أكره الغفلة
فالحدث عندما يأتي على بُعد حدس, يكون أهون بكثير من بعد غفلة

,

حادثني بحديث تمنيت لو أني مت ولم أسمعه !
,
قال لي بصوت حزين : حبيبتي !
سأخبرك ِ خبرا ً قد يزعجكِ
لكنه أزعجني قبلك ِ
ولكن لا بد منه

,

هنا ضرب قلبي, ولكني على غفلتي حتى الآن, فعلى كل ما جاء في ذهني
لم يصلني ما كان يريد أن يصدمني ويقتلني مرارا وتكرارا كل يوم

,

قلت بصوت يرتجف : مـ ـ ـاذا ؟
( رغم صغر كلمة ماذا, وقلة أحرفها,إلا أنها خرجت مني متقطعة, كما تقطع قلبي بعدما علمت الخبر ) !

قال لي وهو يسحب شهيقا ً يتشجع به : لقد طلب مني والدي
وصمت

( أهذا هو وقت الصمت !!! )
طلب منك والدك َ ماذا ؟
ماذا؟

لا تصدمني بذكورية والدك ً أرجوك
كنت صامتة كما هو صامت
وسمعت شهيقا ً آخر, وقال بسرعة ليتخلص من عبأ الجملة,
لتسقط علي, كسهم يخترقني كلي و يكسر أضلعي الضعيفة
قالها : طلب مني والدي, أن أتزوج من أقاربي
لم أفهم !
قلت بغباء : ماذا يعني ذلك ؟
قال : يعني أنه يريد أن نفسخ خطبتنا وأرتبط بقريبة لي

حتى وإن سألت كيف يعني ذلك
لا يعني ذلك ان تنسى غيرتي, وتتكلم هكذا بسهولة
وأرتبط بقريبة !!
وارتبط !ّ
وافسخ خطوبتنا !
هل تشعر بحقيقتك ماذا فعلت !
صدمتني !
نعم كم أكره الرجال
وأكرهك معهم
أعطني سببا ً واحدا ً لأحبهم !

,

صدمتك بجوابي : إذا ً لنكون أصدقاء

,

بكيت وصرخت لا يمكن ذلك أبدا ً, أن تنهي ما في قلبي ببساطة !
إذا كان لديك القدرة على عمل شنيع كهذا, من دون أن تشعر بالألم
فأنا لا استطيع, ارحمني, لا استطييع

أنا أحببتك
تعرف كيف أحببتك
أحببتك رغمَ,
رغم َ
لن تعرف كيف أحببتك
لكني أحببتك

,

أنت كنت مصدر سعادتي أتعرف ذلك جيدا ً
أنت الشخص الوحيد في حياتي, الذي كنت تسقيني الحنان,,
لو قلت لك أنني لم أسمع إلا منك كلمات رقيقة وإن كانت عادية ومعتاد عليها عند الناس كل الناس, فأنا محرومة من ذلك
لكن وجدتها في فمك, لي !
لن تصدق

,
,

كيف تهجرني ؟
وأنت من تصفني بالفاتنة !
كيف تتركني ؟
وأنت تسعد لسماع ضحكاتي عندما يردد صداها فرحا ً, وكأني طفلة !

كيف تبعد عني ؟
وأنا أشعر بدمك َ, يسري بعروقي, واشعر أن بك َ مني !
لا أتخيل ذلك َ

ولا أنت تتخيل ذلك, أليس ذلك َ صحيحا ًً ؟؟
أخبرني أنك قلت لوالدك, لكني تقدمت لها !
لكني أحببتها
أخبره أنك َ أحببتني
ألم تقل لي أحبك ِ ؟
لماذا تسكت !!!
أنا أبكي, وأحترق
وأنت !!!!

إذن اسمعني, لنكون أصدقاء
عذرا ً لا استطيع مفارقتك !
إذا كنت تستطيع أن تصدمني بحقيقة مرة كهذه, وتعتذر مني على ذلك
أنا أيضا ُ أعتذر, أني لا أستطيع البعد عنك
سامحني

&

نعم يا صديقتي, لذلك كنت أجيء للمدرسة كل يوم, وأضحك بهستيريا واضحة واستهتار, وأنام عن الدرس

عندما أحضر, فأنا أحضر بجسدي فقط, أما عقلي, فغائب حتى عني

وقلبي فهو ملتهب !

كنت أحضر يومين فقط كل أسبوع

أتعرفين يا عزيزتي, كم ذقت الحب !

لتوي عرفت كيف هو جنونا

,

عشقته, يا صديقتي عشقته

,

جميع محادثاتنا, أستعرضها كل ليل

أتفقدها, وأحرص على ذكراها, وعدم نسيان حرف واحد ٍ مما قال

صوره القليلة, أتأملها كثيرا ً, وأحس بأنه يشبهني, يشبهني, وأنتِ تقولين لا يشبهك ِ البتة

,

أشياء كثيرة حدثت بعدما تركني في المنزل

أحسست بالوحشة, بالخوف, بالوحدة !

,

توقعت أن مشاكل والدي ووالدتي انتهت

لكنها للأسف كما هي, وربما أسوأ

لقد كنت عمياء, لم اشعر بما يحدث

لم أشعر بهم, كنت أحادثه, وأنساهم

لكن الآن !

,

تصدقيني لو قلت لك ِ, مازلت أشعر به !

وأحس بأحاسيسه !

,

قد يكون صعبا ً

لكن هذا ما يحدث

,

أعلم أنه غير راضي بما يحدث لي, أعلم أنه لا يقوى على تركي, لكن رضى الوالدين واجب

يقول لي: كيف نرض بالزواج ووالدي غير راضي, كيف سنتوفق

نعم منطقه سليم, لكن عقلي يقول غير ذلك

ما شأن والده, لماذا الآن شعر بأن الزواج من الأقارب أفضل !

أم لأنه آخر العنقود كما يقولون,يكون لهم الحرية في أخذ القرارات عنه !

,

الأسئلة ترهقني, ولا تجد منطقا ً واحدا ً يوفقه في فعله

,

كيف لـ أب, أن يفسد فرح ابنه !

كيف هو, يتنازل عني هكذا ! وكأني ملقاة في الشارع,ولم يتقدم لخطبتي رسميا ً ؟

لماذا علمني الحب, والحنان والرحمة ؟

لماذا منه هو فقط, سمعت أرق الكلمات

لماذا جاءني من المنطقة التي أحبها, ولم أتخيل أن يتقدم لي أحد من هناك

لماذا كان يقول لي : أريد أرى طفلنا, وبكنيته كان اسم الطفل

لماذا صرت أرى الأطفال, وأتخيلهم أطفالي !!!

آخ لماذا ؟

لماذا كل هذا

لا أحتمل

لا اعتراض يا ربي, لكنه الألم

اسجد لحكمتك, وأطلب رحمتك بي, وبقلبي

,,

نمت حزينة, كل ليلة, حالتي لا تسر

سجلت في الجامعة, ودرست فصل واحد, ومن ثم حولت إلى انتساب

نهرني الكثير, لما فعلت هكذا, الفتيات الآن يبحثون عن الدراسة, وأنا تأتيني وأنا لست راغبة لها

ضحكت في داخلي, فعلا ً لماذا الشخص عندما لا يريد الزواج, ترى الأهل يساعدونه, والناس تقدم له منزل, وسيارة, وكل شي يحصل له, حتى فتاته تكون جميلة

وعندما يكون راغب أشد الرغبة, يكون وحده

ضحكت كثيراً , زمننا غريب

آه أتريدون النهاية ؟

سأختصرها لكم ببساطة

مات والده

والد خطيبي السابق

توفى رحمت الله عليه

توقعت أن يتقدم لي مرة أخرى

لكنه لم يفعل !

حاولت محادثته, لكنه كان يتهرب

بعد مدة من الزمان, أرسلت له كتابة كتبتها أنا بنفسي تحكي عن حرقتي وتبلده

أتعرفون بماذا أجاب !!

 نص الرسالة 

من أنت ؟

نعم من أنت, إنه يريد أن يقتلني, يريد أن يرميني بنفسه للمقبرة, بلا كفن ولا صلاة

سألته :

 نص الرسالة 

أنت فلان ؟

 نص الرسالة 

نعم

ضحكت, وبكيت كثيرا ً

 نص الرسالة 

لقد انخطبت من ابن عمي, وإلى الآن لم يتأكد الموضوع

قد يكون حقيقة, وقد يكون شيء في داخلي يريد أن أشعل غيرته تجاهي, لكن ,,

 نص الرسالة 

وأنا أنتظر الرد,

وفقكِ الله اينما كنت ِ

لم أرى برودا ً كهذا بحياتي !!

ينتظر الرد !!

ينتظر الرد!!

يريد أن يخطب غيري

بل خطب وانتهى !!

فقط ينتظر الرد !!

ويريد أن أستمر بحياتي من دونه !

ويستمر من دوني !!

 نص الرسالة 

لكني لا أستطيع أن أتخيل أن أعيش بطفل ليس منك

أنا أدعو الله أن يجمعنا, ولن تتزوج امرأة غيري

أنا متأكدة من ذلك

انعتوني بالجريئة, لا يهم

لأنكم لن تشعروا بحجم غيرتي, وبحجم ما أريد من ارتباط بيننا

رد علي بنص لا أذكره

ولأني وعدتكم أن أختصر البقية

كان هذا آخر اتصال بيننا

تنكر لي, وجفاني

لكني لم أتركنا من دعوات الليل والمطر وبين الأذان والإقامة بأن يرزقني الله إياه

إيه نعم, مازلت متعلقة

لأسباب لن يفهمها غيري !

المخرج : جميل, الآن انتهينا

شكرا ً لك ِ أروى ..!

لماذا تبكين !
أكنت ِ تتوقعين أن قسو عليك ِ ككل مرة, وأصارحك ِ بأن النص لم يعجبني

,

لا

,

إذن !

,

افتح مسجل الصوت
لم أنتهي

,

حسن, اهدئي

ثلاثة
اثنان
واحد

إن هذا المسلسل, ليس تغنجا بصوت أنثى

إنها حكاية حدثت لـ صديقتي, المقربة
إنها تحترق كل يوم
أخاف أن تتفحم
أعلم أنها أخطأت كثيراً, ولو كنت ُ مكانها, لما فعلت أبدا ً فعلتها, ولا نصفها
لكنها دائما ً ماتبرر, الحب أعمى
ولا أعلم لماذا تريد رجلا ً تنكر لها !
ترهقني بأنها تحبه !
لو أنا مكانها أعتقد ينسلخ الحب في قلبي !
لا أتوقع لهذا الحد, أن أكون عمياء ولا أشعر بأي كرامة

لكنها عمياء إلى الآن
لذا أتمنى أن تدعوا لها
بظهر الغيب

,
,
,

الآن انتهينا

نهاية جيدة, شكرا ً

,

شكرا ً لوقتك, أعتذر يجب أن أخرج فورا ً

فالساعة العاشرة والنصف

,

اذهبي

للأمــــــــــانـــهـ منـــقـــوـوـول ,, للكـــاتبـــه: أروىـــ
أعجبــتنــي الــفــكــرهـ& الأســلوبـ&الســرد

وشــ ك ــراً

أخوـوـوـوكــمـ

\\ قــشــوـوـوطــ //

قصـــة رائعـــة وأسلــوب أروع

بــارك اللــه فيــكـ

حــقـــاً يالها من فكرة ..!

تحيــة للرأس المفــكــر

أسـلوب في غاية الروعه

قشوط ^___^

ما خبرتك مثقف ,, مشكور يالغالي

>> أبو مشعل <<

فكرة رائعه

جزاك الله خيرا

\\ ضــوـوـوء الــقــ م ــر //

مــروـوـوركـ شــرفـ موـوضــوعــي المـتوـاضــ ع

\\ قـشـوـوطـ //

بصراحه حلوة مرة مهيب عادة

|> لازم يحطم

مشكور حبيبي قشوط

|| د. تيتي ||

قصة جميله ..
من ناحية الأسلوب .. ومن ناحية الطريقه ...

جزاك الله خيــــر ..

( لا إلاه إلا الله )

قصة رائعة

ومشوقة جدا

شكرا

// أبـوـوـو مــشــ ع ــل //

هههههه لآ لآ تــطـوـورتـ مـــب ع خبـــرـركـ)

وجــوـوـودكـ أســ ع ــدنــي يـــا دبـ

// قــشــوـوـوط //

// لــحــ نـ المــســاء //

وإيـــاكـ يــا أختـــي

شــكــراً ع مــرـروـوركــ

// قـشــوـوـوط //

// د.تيتي //

مـــاـا ســألتـــكـ!

مروركـ مـــالـــ غ

شكـــراً حبيـــي

// قشــوـوـوط //

// نـــ غ ـــم //

وإيــــاكـ أختـــي

شــكــراً ع المـــرـروـور

// قــشــوـوـوط //

// بندقية النصر //

الــ ع ـــفـــوـوـو أختـــي

شــكــراً ع المــرـروـوـور

// قـشــوـوـوطــ //

زائر

قشوووووووووووط والله مانت هين،،،،،،،

شكل راح يزود سعر القشطه والسبه انت ياحول

القصه جميله مع أني مافهمت اغلبها هههههههههههههههههه

// ولــــد الزعيـــــم //

ههههههههههههههههههه يجــــآزي بلايشـــكـ خخخ اللهـ يستـــرـر

مشكـــوـور حبيــبــوـو ع المرـروـور

// سينشي //

// النبعـ الفوـوآر //

.. شكـــرـراً لمرـروـوركـ

// سينشي //[b]