مـنـتـــديــات أحـبــــــــــــاب شــــدا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مـنـتـــديــات أحـبــــــــــــاب شــــدا
شـــدا ولـلــنــفـــس بــهـــجــــة
الآآآآن تـــم الإنتقـــال لمنتدى جديــد وبعد فتـره محدوده سيتم إغـلاق هـذا المنتدى .. تفضلوا على الرآبط التـااالي وسجلوا:: http://h22k.com/vb/ متمنيــن لكم قضـاء وقت ممتع إخوآآنكــم في إدآآره المنتــدى ,..
مـنـتـــديــات أحـبــــــــــــاب شــــدا
::
منتدى المنوعات
::
أحـبـــاب العلوم الشرعيه
تابع ..الصبر ع مانزل من مكروه
كاتب الموضوع
رسالة
نور الدجئ
شــداوي بقراطيسه
عدد الرسائل
:
26
تقييم الأعضاء لهذا العضو :
0
تاريخ التسجيل :
20/07/2009
موضوع: تابع ..الصبر ع مانزل من مكروه
الأحد أغسطس 23, 2009 4:29 pm
الصَّبْرُ عَلَى مَا نَزَلَ مِنْ مَكْرُوهٍ أَوْ حَلَّ مِنْ أَمْرٍ مَخُوفٍ .
وَحُكِيَ أَنَّ الرَّشِيدَ حَبَسَ رَجُلًا ثُمَّ سَأَلَ عَنْهُ بَعْدَ زَمَانٍ ، فَقَالَ لِلْمُتَوَكِّلِ بِهِ : قُلْ لَهُ كُلُّ يَوْمٍ يَمْضِي مِنْ نِعَمِهِ يَمْضِي مِنْ بُؤْسِي مِثْلُهُ ، وَالْأَمْرُ قَرِيبٌ وَالْحُكْمُ لِلَّهِ تَعَالَى
فَأَخَذَ هَذَا الْمَعْنَى بَعْضُ الشُّعَرَاءِ فَقَالَ : لَوْ أَنَّ مَا أَنْتُمُو فِيهِ يَدُومُ لَكُمْ ظَنَنْتُ مَا أَنَا فِيهِ دَائِمًا أَبَدَا لَكِنَّنِي عَالِمٌ أَنِّي وَأَنَّكُمْ سَنَسْتَجْدِي خِلَافَ الْحَالَتَيْنِ غَدَا وَأَنْشَدَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ حِينَ حَضَرَتْهُ الْوَفَاةُ : أَلَمْ تَرَ أَنَّ رَبَّك لَيْسَ تُحْصَى أَيَادِيهِ الْحَدِيثَةُ وَالْقَدِيمَهْ تَسَلَّ عَنْ الْهُمُومِ فَلَيْسَ شَيْءٌ يَقُومُ وَلَا هُمُومُكَ بِالْمُقِيمَهْ لَعَلَّ اللَّهَ يَنْظُرُ بَعْدَ هَذَا إلَيْك بِنَظْرَةٍ مِنْهُ رَحِيمَهْ وَمِنْهَا : أَنْ يَعْلَمَ أَنَّ فِي مَا وُقِيَ مِنْ الرَّزَايَا ، وَكُفِيَ مِنْ الْحَوَادِثِ ، مَا هُوَ أَعْظَمُ مِنْ رَزِيَّتِهِ وَأَشَدُّ مِنْ حَادِثَتِهِ ؛ لِيَعْلَمَ أَنَّهُ مَمْنُوحٌ بِحُسْنِ الدِّفَاعِ .
وَلِذَلِكَ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : { إنَّ لِلَّهِ تَعَالَى فِي أَثْنَاءِ كُلِّ مِحْنَةٍ مِنْحَةٌ } .
وَقِيلَ لِلشَّعْبِيِّ فِي نَائِبَةٍ كَيْفَ أَصْبَحْت ؟ قَالَ : بَيْنَ نِعْمَتَيْنِ : خَيْرٌ مَنْشُورٌ وَشَرٌّ مَسْتُورٌ .
وَقَالَ بَعْضُ الشُّعَرَاءِ : لَا تَكْرَهْ الْمَكْرُوهَ عِنْدَ حَوْلِهِ إنَّ الْعَوَاقِبَ لَمْ تَزَلْ مُتَبَايِنَهْ كَمْ نِعْمَةٍ لَا تَسْتَقِل بِشُكْرِهَا لِلَّهِ فِي طَيِّ الْمَكَارِهِ كَامِنَهْ
وَمِنْهَا : أَنْ يَتَأَسَّى بِذَوِي الْغِيَرِ ، وَيَتَسَلَّى بِأُولِي الْعِبَرِ .
وَيَعْلَمَ أَنَّهُمْ الْأَكْثَرُونَ عَدَدًا وَالْأَسْرَعُونَ مَدَدًا ، فَيَسْتَجِدَّ مِنْ سَلْوَةِ الْأَسَى وَحُسْنِ الْعَزَا مَا يُخَفِّفُ شَجْوَهُ ، وَيُقِلُّ هَلَعَهُ .
وَقَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : أَلْصِقُوا بِذَوِي الْغِيَرِ تَتَّسِعْ قُلُوبُكُمْ .
وَعَلَى مِثْلِ ذَلِكَ كَانَتْ مَرَاثِي الشُّعَرَاءِ .
قَالَ الْبُحْتُرِيُّ : فَلَا عُجْبَ لِلْأُسْدِ إنْ ظَفِرَتْ بِهَا كِلَابُ الْأَعَادِي مِنْ فَصِيحٍ وَأَعْجَمِي فَحَرْبَةُ وَحْشِيٍّ سَقَتْ حَمْزَةَ الرَّدَى وَمَوْتُ عَلِيٍّ مِنْ حُسَامِ ابْنِ مُلْجِمِ وَقَالَ أَبُو نُوَاسٍ : الْمَرْءُ بَيْنَ مَصَائِب لَا تَنْقَضِي حَتَّى يُوَارَى جِسْمُهُ فِي رَمْسِهِ فَمُؤَجَّلٌ يَلْقَى الرَّدَى فِي أَهْلِهِ وَمُعَجَّلٌ يَلْقَى الرَّدَى فِي نَفْسِهِ وَمِنْهَا : أَنْ يَعْلَمَ أَنَّ النِّعَمَ زَائِرَةٌ ، وَأَنَّهَا لَا مَحَالَةَ زَائِلَةٌ ، وَأَنَّ السُّرُورَ بِهَا إذَا أَقْبَلَتْ مَشُوبٌ بِالْحَذَرِ مِنْ فِرَاقِهَا إذَا أَدْبَرَتْ ، وَأَنَّهَا لَا تَفْرَحُ بِإِقْبَالِهَا فَرَحًا حَتَّى تُعْقِبَ بِفِرَاقِهَا تَرَحًا ، فَعَلَى قَدْرِ السُّرُورِ يَكُونُ الْحُزْنُ .
وَقَدْ قِيلَ فِي مَنْثُورِ الْحِكَمِ : الْمَفْرُوحُ بِهِ هُوَ الْمَحْزُونُ عَلَيْهِ .
وَقِيلَ : مَنْ بَلَغَ غَايَةَ مَا يُحِبُّ فَلْيَتَوَقَّعْ غَايَةَ مَا يَكْرَهُ .
وَقَالَ بَعْضُ الْحُكَمَاءِ : مَنْ عَلِمَ أَنَّ كُلَّ نَائِبَةٍ إلَى انْقِضَاءٍ حَسُنَ عَزَاؤُهُ عِنْدَ نُزُولِ الْبَلَاءِ .
وَقِيلَ لِلْحَسَنِ الْبَصْرِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ : كَيْفَ تَرَى الدُّنْيَا ؟ قَالَ : شَغَلَنِي تَوَقُّعُ بَلَائِهَا عَنْ الْفَرَحِ بِرَخَائِهَا .
فَأَخَذَهُ أَبُو الْعَتَاهِيَةِ فَقَالَ : تَزِيدُهُ الْأَيَّامُ إنْ أَقْبَلَتْ شِدَّةَ خَوْفٍ لِتَصَارِيفِهَا كَأَنَّهَا فِي حَالِ إسْعَافِهَا تُسْمِعْهُ وَقْعَ تَخْوِيفِهَا وَمِنْهَا : أَنْ يَعْلَمَ أَنَّ سُرُورَهُ مَقْرُونٌ بِمُسَاءَةِ غَيْرِهِ ، وَكَذَلِكَ حُزْنُهُ مَقْرُونٌ بِسُرُورِ غَيْرِهِ .
إذْ كَانَتْ الدُّنْيَا تَنْقُلُ مِنْ صَاحِبٍ إلَى صَاحِبٍ ، وَتَصِلُ صَاحِبًا ِفِرَاقِ صَاحِبٍ .
فَتَكُونُ سُرُورًا لِمَنْ وَصَلَتْهُ وَحُزْنًا لِمَنْ فَارَقَتْهُ .
وَقَدْ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : { مَا قَرَعْت عَصَا عَلَى عَصَا إلَّا فَرِحَ لَهَا قَوْمٌ وَحَزِنَ آخَرُونَ } .
وَقَالَ الْبُحْتُرِيُّ : مَتَى أَرَتْ الدُّنْيَا نَبَاهَةَ خَامِلٍ فَلَا تَرْتَقِبْ إلَّا خُمُولَ نَبِيهِ وَقَالَ الْمُتَنَبِّي : بِذَا قَضَتْ الْأَيَّامُ مَا بَيْنَ أَهْلِهَا مَصَائِبُ قَوْمٍ عِنْدَ قَوْمٍ فَوَائِدُ وَأَنْشَدَ بَعْضُ أَهْلِ الْأَدَبِ : أَلَا إنَّمَا الدُّنْيَا غَضَارَةُ أَيْكَةٍ إذَا اخْضَرَّ مِنْهَا جَانِبٌ جَفَّ جَانِبُ فَلَا تَفْرَحَنَّ مِنْهَا لِشَيْءٍ تُفِيدُهُ سَيَذْهَبُ يَوْمًا مِثْلَ مَا أَنْتَ ذَاهِبُ وَمَا هَذِهِ الْأَيَّامُ إلَّا فَجَائِعٌ وَمَا الْعَيْشُ وَاللَّذَّاتُ إلَّا مَصَائِبُ وَمِنْهَا : أَنْ يَعْلَمَ أَنَّ طَوَارِقَ الْإِنْسَانِ مِنْ دَلَائِلِ فَضْلِهِ ، وَمِحَنَهُ مِنْ شَوَاهِدِ نُبْلِهِ .
وَلِذَلِكَ إحْدَى عِلَّتَيْنِ : إمَّا ؛ لِأَنَّ الْكَمَالَ مُعْوِزٌ وَالنَّقْصُ لَازِمٌ ، فَإِذَا تَوَاتَرَ الْفَضْلُ عَلَيْهِ صَارَ النَّقْصُ فِيمَا سِوَاهُ .
وَقَدْ قِيلَ : مَنْ زَادَ فِي عَقْلِهِ نَقَصَ مِنْ رِزْقِهِ .
وَرُوِيَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ : { مَا انْتَقَصَتْ جَارِحَةٌ مِنْ إنْسَانٍ إلَّا كَانَتْ ذَكَاءً فِي عَقْلِهِ } .
وَقَالَ أَبُو الْعَتَاهِيَةِ : مَا جَاوَزَ الْمَرْءُ مِنْ أَطْرَافِهِ طَرَفًا إلَّا تَخَوَّنَهُ النُّقْصَانُ مِنْ طَرَفِ وَأَنْشَدَنِي بَعْضُ أَهْلِ الْأَدَبِ ، لِإِبْرَاهِيمَ بْنِ هِلَالٍ الْكَاتِبِ : إذَا جَمَعَتْ بَيْنَ امْرَأَيْنِ صِنَاعَةٌ فَأَحْبَبْتَ أَنْ تَدْرِيَ الَّذِي هُوَ أَحْذَقُ فَلَا تَتَفَقَّدْ مِنْهُمَا غَيْرَ مَا جَرَتْ بِهِ لَهُمَا الْأَرْزَاقُ حِينَ تُفَرَّقُ فَحَيْثُ يَكُونُ النَّقْصُ فَالرِّزْقُ وَاسِعٌ وَحَيْثُ يَكُونُ الْفَضْلُ فَالرِّزْقُ ضَيِّقُ وَإِمَّا ؛ لِأَنَّ ذَا الْفَضْلِ مَحْسُودٌ ، وَبِالْأَذَى مَقْصُودٌ ، فَلَا يَسْلَمُ فِي بِرِّهِ مِنْ مُعَادٍ وَاشْتِطَاطِ مُنَاوٍ .
وَقَالَ الصَّنَوْبَرِيُّ : مِحَنُ الْفَتَى يُخْبِرْنَ عَنْ فَضْلِ الْفَتَى كَالنَّارِ مُخْبِرَةٌ بِفَضْلِ الْعَنْبَرِ وَقَلَّمَا تَكُونُ مِحْنَةُ فَاضِلٍ إلَّا مِنْ جِهَةِ نَاقِصٍ ، وَبَلْوَى عَالِمٍ إلَّا عَلَى يَدِ جَاهِلٍ .
وَذَلِكَ لِاسْتِحْكَامِ الْعَدَاوَةِ بَيْنَهُمَا بِالْمُبَايَنَةِ ، وَحُدُوثِ الِانْتِقَامِ ؛ لِأَجَلِ التَّقَدُّمِ .
وَقَدْ قَالَ الشَّاعِرُ : فَلَا غَرْوَ أَنْ يُمْنَى عَلِيمٌ بِجَاهِلِ فَمِنْ ذَنَبِ التِّنِّينِ تَنْكَسِفُ الشَّمْسُ وَمِنْهَا : مَا يَعْتَاضُهُ مِنْ الِارْتِيَاضِ بِنَوَائِبِ عَصْرِهِ ، وَيَسْتَفِيدُهُ مِنْ الْحُنْكَةِ بِبَلَاءِ دَهْرِهِ ، فَيَصْلُبُ عُودُهُ وَيَسْتَقِيمُ عَمُودُهُ ، وَيَكْمُلُ بِأَدْنَى شِدَّتِهِ وَرَخَائِهِ ، وَيَتَّعِظُ بِحَالَتَيْ عَفْوِهِ وَبَلَائِهِ .
حُكِيَ عَنْ ثَعْلَبٍ قَالَ : دَخَلْت عَلَى عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ سُلَيْمَانَ بْنِ وَهْبٍ وَعَلَيْهِ خُلَعُ الرِّضَا بَعْدَ النَّكْبَةِ فَلَمَّا مَثُلْت بَيْنَ يَدَيْهِ قَالَ لِي : يَا أَبَا الْعَبَّاسِ اسْمَعْ مَا أَقُولُ : نَوَائِبُ الدَّهْرِ أَدَّبَتْنِي وَإِنَّمَا يُوعَظُ الْأَدِيبُ قَدْ ذُقْتُ حُلْوًا وَذُقْتُ مُرًّا كَذَاك عَيْشُ الْفَتَى ضُرُوبُ لَمْ يَمْضِ بُؤْسٌ وَلَا نَعِيمٌ إلَّا وَلِيَ فِيهِمَا نَصِيبُ كَذَاكَ مَنْ صَاحَبَ اللَّيَالِي تَغْدُوهُ مِنْ دَرِّهَا الْخُطُوبُ فَقُلْت : لِمَنْ هَذِهِ الْأَبْيَاتُ ؟ قَالَ : لِي .
وَمِنْهَا : أَنْ يَخْتَبِرَ أُمُورَ زَمَانِهِ ، وَيَتَنَبَّهُ عَلَى صَلَاحِ شَأْنِهِ ، فَلَا يَغْتَرُّ بِرَخَاءٍ ، وَلَا يَطْمَعُ فِي اسْتِوَاءٍ ، وَلَا يُؤَمِّلُ أَنْ تَبْقَى الدُّنْيَا عَلَى حَالَةٍ ، أَوْ تَخْلُو مِنْ تَقَلُّبٍ وَاسْتِحَالَةٍ ، فَإِنَّ مَنْ عَرَفَ الدُّنْيَا وَخَبَرَ أَحْوَالَهَا هَانَ عَلَيْهِ بُؤْسُهَا وَنَعِيمُهَا .
وَأَنْشَدَ بَعْضُ الْأُدَبَاءِ : إنِّي رَأَيْتُ عَوَاقِبَ الدُّنْيَا فَتَرَكْتُ مَا أَهْوَى لِمَا أَخْشَى فَكَّرْتُ فِي الدُّنْيَا وَعَالَمِهَا فَإِذَا جَمِيعُ أُمُورِهَا تَفْنَى وَبَلَوْتُ أَكْثَرَ أَهْلِهَا فَإِذَا كُلُّ امْرِئٍ فِي شَأْنِهِ يَسْعَى أَسْنَى مَنَازِلِهَا وَأَرْفَعُهَا فِي الْعِزِّ أَقْرَبُهَا مِنْ الْمَهْوَى تَعْفُو مَسَاوِيهَا مَحَاسِنَهَا لَا فَرْقَ بَيْنَ النَّعْيِ وَالْبُشْرَى وَلَقَدْ مَرَرْتُ عَلَى الْقُبُورِ فَمَا مَيَّزْتُ بَيْنَ الْعَبْدِ وَالْمَوْلَى أَتُرَاكَ تَدْرِي كَمْ رَأَيْتَ مِنْ الْأَحْيَاءِ ثُمَّ رَأَيْتُهُمْ مَوْتَى فَإِذَا ظَفِرَ الْمُصَابُ بِأَحَدِ هَذِهِ الْأَسْبَابِ تَخَفَّفَتْ عَنْهُ أَحْزَانُهُ ، وَتَسَهَّلَتْ عَلَيْهِ أَشْجَانُهُ ، فَصَارَ وَشْيَك السَّلْوَةِ قَلِيلَ الْجَزَعِ حَسَنَ الْعَزَاءِ .
أعجبني
لم يعجبني
تابع ..الصبر ع مانزل من مكروه
صفحة
1
من اصل
1
مواضيع مماثلة
مواضيع مماثلة
»
الصبر ع مانزل من مكروه او حل من امر مخوف
»
تابع .. الصبر ع مانزل .. الجزاء الاخير
»
تابع .. المعاكسات
»
ابتزز الفتيات ..تابع الجزاء الاول
»
---{ أثـر الـقـرآن الـكـريـم فـي الأمـن الـنـفـسـي }--- <تابع لحمله سموي بقرآني
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع
الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مـنـتـــديــات أحـبــــــــــــاب شــــدا
::
منتدى المنوعات
::
أحـبـــاب العلوم الشرعيه
مـنـتـــديــات أحـبــــــــــــاب شــــدا
::
منتدى المنوعات
::
أحـبـــاب العلوم الشرعيه
انتقل الى:
اختر منتدى
|
|--منتدى المنوعات
|--أحـبــاب الترحيب والإهدائات
|--أحـبــاب الأخــبـــــار
|--أحـبــاب المواضيع العامه والنقاش
|--أحـبــاب الجــســــد واحــــــد
| |--أحـبـــاب الإسـتـشـــارات
| |--أحـبــاب قـنـاة شــدا الإخبـاريــة
|
|--أحـبـــاب التربية والتعليم
| |--أحـبــاب هـجـهـجـه ومـلاطـشـات مـدرسـيـة(يـومـيـات طـلابـيـه)
|
|--أحـبــاب شــــدا
|--أحـبـــاب العلوم الشرعيه
|--أحـبــاب حصاد المواقع
|--أحـبــاب الـمـكـشـات لــلرحـلات الـبـريـة والـسـفـريـة
|--أحــبــاب الخبال والصرقعه
| |--أحـبـاب نـحــو الــتـحـدي والـمـســابـقــات
|
|--أحـبــاب الخواطر والسجع
|--أحـبــاب الـشـعـر والـنـثـر
|--أحـبــــاب أدب الأعــضــاء
|--أحـبـــاب القصص والروايات
|--أحـبــــاب الكمبيوتر والإنترنت
|--أحـبـــــاب الـجـــوال والبـــلوتـــوث
|--أحـبـــاب الصوتيات والمرئيات
|--أحـبـــاب الجرافيكس والتصاميم
| |--أحـبـــــــاب الصور والتصوير الفوتغرافي
|
|--أحـبــــــــاب الأسره والصحه
|--أحـبـــــــاب الـفـتـيـات
| |--أحـبــــاب الطبخ والنفخ والسناعه
| |--أحــبــاب الأزيــاء وآآخر صيحات الموضة " يمنع وضع صور النساء "
|
|--أحــبــــــــــاب الـشـبــاب