مـنـتـــديــات أحـبــــــــــــاب شــــدا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مـنـتـــديــات أحـبــــــــــــاب شــــدا

شـــدا ولـلــنــفـــس بــهـــجــــة
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
الآآآآن تـــم الإنتقـــال لمنتدى جديــد وبعد فتـره محدوده سيتم إغـلاق هـذا المنتدى .. تفضلوا على الرآبط التـااالي وسجلوا:: http://h22k.com/vb/ متمنيــن لكم قضـاء وقت ممتع إخوآآنكــم في إدآآره المنتــدى ,..

 

 .. المعاكسات

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نور الدجئ
شــداوي بقراطيسه
نور الدجئ


عدد الرسائل : 26
تقييم الأعضاء لهذا العضو : 0
تاريخ التسجيل : 20/07/2009

.. المعاكسات Empty
مُساهمةموضوع: .. المعاكسات   .. المعاكسات Emptyالأحد أغسطس 23, 2009 4:59 pm

معاكسات آلام وحسرات الأسباب والعلاج


[ALIGN=CENTER]OoOالبارق2000OoO[/ALIGN]
لا أعتقد ذلك .. فمهما كانت المراقبة فسيكون هناك فرصة للفتاة - إن هي أرادت ذلك - ..المراقبة ضرورة كبيرة ..ولا يعني أن لا نراقبها مراقبة شديدة أي اننا نترك لها الحبل على الغارب ..أقصد أن لا يصل أن نشك في كل شيء ..وبالمقابل يجب أن يكون هناك اهتمام بالفتاة حتى تعلم أن هناك من يسأل عنها ويهتم بها ويشعرها بأهميتها ..

[ALIGN=CENTER]OoOprince1111OoO[/ALIGN]
قد يكون سبباً في بعدها بعض الشئ عن الوقوع في العلاقات المحرمه ولكن لا اعتقد بأن التشديد على الفتاة يمنعها إذا هي لم تمنع نفسها وتخاف الله عز وجل وتراقبه في السر والعلن ،،
اما مراقبة الأهل لها فلن يمنعها من فعل ماتريد ، فمن الممكن ان تستغل اي فرصه تتهيئ لها لتفعل ماتشاء إذا كانت تنوي ذلك ..

[ALIGN=CENTER]
OoOمناديOoO[/ALIGN]
إطلاقاً لا , لان التشديد في المراقبة للفتاة قد يوقعها في علاقات محرمة اخرى ربما تكون أكثر خطراً, لذلك المطلوب هو زرع الثقة في الفتاة وتحسيسها بأنها مصدر ثقة الاهل.

4-ماهي الطريقه المثلى للحد من هذه الظاهره !!

[ALIGN=CENTER]OoOالموهوبOoO[/ALIGN]
الطريقة المثلى هي اعطاء الفتاة اهميتها في البيت والحديث معها بكلمات رقيقة وتدليلها والمسارعة والتسهيل قدر الامكان في تزويج الفتاة
بالاضافة الى مراقبة الفتاة وتعليمها مقدارها واهميتها لدى اهلها
بالنسبة للشاب اعتقد ان التوعية في المساجد والمدارس وعمل اي اليه لحضور اكبر فئة من الشباب الى المحاضرات الدينية التي تنفر من هذه العادة والاستفادة من الاندية الرياضية في هذا الشأن ..

[ALIGN=CENTER]OoOالبارق2000OoO[/ALIGN]
القرب من الله تعالى .. فكلما كان الشخص قريباً من الله كان الله قريباً منه ..فلا أعتقد أن من يحرص على الصلوات في وقتها ولا يفوت أذكار الصباح والمساء والورد اليومي .. وحريص على النوافل أن يقع بمثل هذه الأشياء ..
أيضا شغل وقت الفراغ بما يفيده ويحميه ..كذلك التوعية وإشعار كل شاب وفتاة بأهميته وأهمية عرضه ..وأنه اغلى شيء يملكه الإنسان .. وأن من تجرأ على عرض أحد فلا يأمن أن ينتهك أحد عرضه ..!!
في الختام أدعو الله أن يحمي شبابنا وبناتنا زأن يقيهم شر كل من به شر إنه سميع مجيب ..

[ALIGN=CENTER]OoOالزعيم2000OoO[/ALIGN]
ببث الفضيله لدى الشاب والفتاة منذ الصغر ومحاولة تلقينها بشكل غير مباشر لا كأوامر أو تنبيهات ولكن كتبيين لفضيلتها والتحذير من سوء الاخلاق والانجراف وراء الشهوه ووو
كما أن للمدرسة دور كبير في التنشئه وأيضا ظهور وسائل تبسط هذا التعارف كوجود الإنترنت والهاتف الجوال .
هذا ما استطعت أن اكتبه وأترك المجال لغيري فأعرف ان الكثير سوف يسبقونني بأميال عده بحسن أجوبتهم وجودة أسلوبهم وروعته .
وحما الله شباب وفتيات المسلمين

[ALIGN=CENTER]OoOprince1111OoO[/ALIGN]
اعتقد ان التربيه الدينيه هي التي تأتي في المقام الأول
فالشاب او الفتاة المتربيان على العادات والتقاليد الإسلامية يدركان تماماً بأن تلك الطرق طرق غير شرعيه ، وان الرابط الوحيد للعلاقة بين الشاب والفتاة هو الزواج ولا غير ،،
اما الطرق الأخرى بعد التربيه هي الترابط الأسري والتعامل الحسن فيما بين افراد العائله وعدم الجلوس بعزله ووحده خاصه من جانب الفتاة فالعزله تجعلها تفكر كثيراً بعلاقات محرمه تشغل بها وقتها،،
أيضاً الرفقه الحسنه فالصديق يتأثر كثيراً بأصدقائه وهذا وارد عن الرسول صلى الله عليه وسلم
وهناك علاقات كثيره كانت بدايتها عن طريق الأصدقاء

[ALIGN=CENTER]
OoOمناديOoO[/ALIGN]
التوعية اعتبرها من أهم الطرق للحد من هذه الظاهره ,إضافة الى قرب الوالدين من الابناء ومحاولة شغل اوقات الشاب او الفتاة بما ينفعهم حتى لا يقعوا في مثل تلك الامور .


قصص من الواقع
نهاية فتاة معاكسة
دمعه حزن وحسرة سقطت من عيني العجوز المطلة على النافذة ، أغمضت عينها وكتمت غصة دامية ، حبست آهات تكاد تقطع أحشاءها ، عرس مطل على نافذتها كم أفرحها وأحزنها ، أرجعت بذاكرتها للوراء للوراء كم كانت فاتنة وجميلة حينها ، كانت تتمنى زوجا وأسرة وبيت كبيوت الأحلام ، خدم ، حشم ، هذا ما تتمناه ، أفاقت على الواقع المرير وأعادت بنظرها إلى النافذة رأت فستان العروس ، تذكرت عبثها بالمجلات وبحثها عما يليق بها ، رفعت ناظرها وأسقطت دمعة حارة حرقت وجنتيها عادت إلى الماضي من جديد تذكرت ما سبب كل هذا ..
في يوم ربيعي خرجت والدتها برفقة والدها إلى السوق مع أختها الصغرى ، لم تكن تود الذهاب معهم ، رن الهاتف أسرعت إليه كانت صديقتها المتحدثة ، دعتها إلى نزهة قصيرة والتجول في أحد المراكز الجديدة ، وافقت دون تردد ، جاءتها صديقتها وذهبتا سوية تبادلتا أطراف الحديث سألتها صديقتها إذا كانت لديها بوي فريند ؟!!
أجابت بكل براءة وقالت : كيف أخون ثقة أهلي !!
الصديقة : كلام قديم لا أحب سماعه ، فجأة قفزت الصديقة وأشارت إلى أحد المحلات وقالت : انظري هنالك مجموعة من الشباب هيا لا تضيعي الفرصة ، رفضت رفضاً قاطعاً ، لكن مع إصرارة صديقتها وافقت بعد عدة جولات ها هي تستلم وتأخذ أحد الأوراق التي رميت عليها ، هنأتها صديقتها ، وانتهت النزهة وعادت كل منها إلى المنزل كان ضمير الفتاة يأنبها ، لكنها تقلت اتصالا من نفس الصديقة كان الاتصال كالتالي :
الفتاة : أهلا ..
الصديقة : ألم تتصلي بعد ‍؟
الفتاة : لا أستطيع !
بعد محاولات من صديقتها استسلمت الفتاة واتصلت ، كانت المحادثة الأولى مختصرة ، لكن الثانية كانت أطول بكثير ، وانتهت الثالثة بموعد‍‍ ، عادت الفتاة من الموعد وهي تجر العار وراءها ، ماذا تفعل ماذا تقول ؟؟
لاحظت بعد أشهر حركة ، يا إلهي ثمرة الخطيئة ، هربت من المنزل خافت من الفضيحة ، ذهبت إلى أحد النساء الشهيرات بالتوليد في المنزل وهربت تاركة طفلة وراءها ، لجأت إلى التسول ، اتصلت بالثمن للحبيب المفقد ، أطلق ضحكة ساخرة وأقفل الخط بوجهها ، تم الإبلاغ من قبل والديها عن اختفائها ، عثر عليها وتم إدخالها الإصلاحية ، خرجت بعد أن أصبحت في الثلاثينات ، لجأت إلى العمل كخياطة وبقيت وحدها طوال هذه السنين بعد تبرأ أهلها منها !!
دموع متتالية سقطت من عيني العجوز الضعيفة ، رأت فستان العروس وتذكرت ما وعدها به الحبيب ، دارت بها الدنيا أهازيج العرس تختلط بنحيبها ، وقعت أرضا بعد صرخة دامية ، كانت تصرخ قائلة : ارحمني يا رب .. ارحمني يا رب ، دفنت دون أن تبكي عين عليها .. ارحمها يا رب

هذه قصه واقعيه..
حصلت لي شخصيا , وانا ارويها لكم وكلي الم مما حصل مني سابقا من المعاصي والذنوب ومشواري مع المعاكسات وكم من فتاة وكم من علاقه عاطفيه وكم وكم .
قبل توبتي تعرفت على فتاة واصبحت بيننا علاقه حب لدرجه الجنون < والعياذ بالله> كأننا شخص واحد لدرجه اني اقابلها كل يومين مره والله ولا ابالغ بهذا واستمرت علاقتنا سنوات .
ولكن لم نشعر بالسعادة الحقيقيه التي كنا نبحث عنها..
بل على العكس بعد ان نتقابل كنا نشعر بضيق يملاء صدورنا، نريد السعاده ولكن لا سعادة في الحرام وفي ما يغضب الله.
وفي يوم من الايام اتصلت هي علي وكانت تبكي بمراره ..
وبدات تقول و تذكر كلمات اهتز لها كياني واقشعر منها بدني..كلمات وقعت على قلبي فحركته.. من ضمنها الموت والرجوع الى الله < التوبه> فاستغربت منها هذا الكلام , لاني تعودت منها دائما الكلام والغرام والرومنسيه فالحمد لله هي تابت الى الله وانا تأثرت بهاو بكلماتها فأسأل الله ان يرزقها الجنه على ان دلتني الى طريق التوبة والسعادة .
وبدات اقلب صفحات الماضي الاسود الذي كنت انا فيها ولله الحمد بعد ان منا الله علي بالتوبه قبل الممات وأسال الله سبحانه وتعالى ان يثبتني واياها واياكم على طاعته.
فهل من تائبات؟؟
مثل هذه الفتاه؟؟
التي اعادت الى قلبي الذي ممات!!ودلتني على الحب الحقيقي وهو حب الله عز وجل..
انتهت
اخوكم خالد

اختاه ..اسمعي هذه القصة ثم احكمي
لم يكن يدور بخلدها أن الأمر سيؤول بها إلى ...فقد كان مجرد عبث بسيط بعيد عن أعين الأهل كانت مطمئنة تماما إلى أن أمرهالا يعلم به أحد ؟؟ حتى حانت ساعة الصفر ووقعت الكارثة ؟؟ زهرة صغيرة ساذجة يبتسم المستقبل أمامها و هي تقطع الطريق جيئة و ذهابا من و إلى المدرسة كانت تترك لحجابها العنان يذهب مع الهواء كيفما يشاء و لنقابها الحرية في إظهار العينين وبالطبع لم تكن في منأى عن اعين الذئاب البشرية التي
تجوب الشوارع لاصطياد الضباء الساذجة الشاردة لم يطل الوقت طويلا حتى سقط رقم هاتف احدهم أمامها فلم تتردد أبدا في إلتقاطه ؟
تعرفت إليه فإذا هو شاب اعزب قد نأت به الديار بعيدا عن أهله و يسكن لوحده في الحي رمى حوله صيده الثمين شباكه و أخذ يغريها بالكلام المعسول و بدات العلاقة الأثمة تنمو و تكبر بينهما و لم لا و الفتاة لا رقيب عليها فهي من أسرة قد شتت شملها أبغض الحلال عند الله و هدم أركانها فأصبحت الخيمة بلا عمود و سقطت حبالها فلا مودة ولا حنان
ألح عليها ان يراها و بعد طول تردد وافقت المسكينة و ليتها لم توافق فقد سقطت فريسة سهلة بعد أن استدرجها الذئب إلى منزله و لم يتوان لحظة في ذبح عفتها بسكين الغدر و مضت الأيام وهي حبلى بثمرة المعصية تنتظر ساعة المخاض لتلد جنينا مشوها ملونا بدم العار لا حياة فيه ولا روح و تكتشف الأم الأمر فتصرخ من هول المفاجاة فكيف لأبنتها العذراء ذات الأربعة عشر ربيعا ان تحمل وتلدأسرعت إلى الأب لتخبره و ليتداركا الأمر
و لكن هيهات فالحمامة قد ذبحت ودمها قد سال و النتيجة غيداع الذئب السجن و الفتاة غحدى دور الرعاية الإجتماعية ...البداية كانت الحجاب الفاضح و النهاية ؟؟؟
واسمعي أختي الفتاة إلى هذه الأبيات في المعاكسة الهاتفية
إن المعاكس ذئب يغري الفتاة بحيلة ***** يقول هيا تعالي إلى الحياة الجميلة
قالت اخاف العار و الإغراق في درب الرذيلة ***** و الأهل و الخلان و الجيران بل كل القبيلة
قال الخبيث بمكر لا تقلقي يا كحيلة ***** إنا إذا ما التقينا أمامنا ألف حيلة
متى يجيء خطيب في ذي الحياة المليلة ***** لكل بنت صديق و للخليل خليلة
يذيقها الكأس حلوا ليسعد كل ليلة ***** للسوق والهاتف و الملهى حكايات جميلة
إنما التشديد و التعقيد أغلال ثقيلة ***** ألا ترين فلانة ألا ترين الزميلة
و إن أردت سبيلا فالعرس خير و سيلة ***** وانقادة الشاة للذئب على نفس ذليلة
فيا لفحش اتته ويا فعال وبيلة ***** حتى إذا الوغد أروى من الفتاة غليله
قال اللئيم وداعا ففي البنات بديلة ***** قالت ألما وقعنا ؟ أين الوعود الطويلة
قال الخبيث وقد كشر عن مكر وحيلة ***** كيف الوثوق بغر وكيف أرضي سبيله
من خانت العرض يوما عهودها مستحيلة ***** بكت عذابا وقهرا على المخازي الوبيل
عار ونار و خزي كذا حياة ذليلة ***** من طاوع الذئب يوما أورده الموت غيلة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
.. المعاكسات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تابع .. المعاكسات
» الجزاء الثالث .. المعاكسات ..
» المعاكسات الم وحسارات ..الجزاء الثاني

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مـنـتـــديــات أحـبــــــــــــاب شــــدا  :: منتدى المنوعات :: أحـبـــاب العلوم الشرعيه-
انتقل الى: